لِمّنْ ما نِمْتِي بِالْمَسا حَدِّي
بْنيرانْ دَمْعِي حْرَقِتْ الِمْخَدّه
وْشِعْلِتْ شْفافي مِتِلْ شِي تَنُّورْ
دُوسي الْجَمرْ.. بَعْدُو عَلَى خَدِّي
وْصِرْت إِنْدُرْ لِلْمَحبّه نْدُورْ
وْإنْدَهْ يا "عَبْلى".. الصَّوْت ما يْوَدِّي
إِرْسُمْ نْجُومْ.. وْتَحْت مِنْها بْدُورْ
وْإِكْتُبْ شِعْر.. وِالرّمْل مِسْوَدّه
بْتِشْهَدْ جْرَيْكِي عَ شْواطي "صُورْ"
وْدَعْسات، متل الكذبْ، بِتْنَدّي
حَدِّكْ فِي قَلْعَه مْسَيّجِه بِبْحُورْ
هَيْدِي إِلِي.. رُوحِي سْألي جِدِّي
بْأُوضَه قَديمِه.. فْراشْها مْنِ زْهُورْ
رَحْ إنْطرِك.. رَح شَعِّلْ البَخُّورْ
تا يصير فيها.. متل ما بَدّي
**